قصة

  • السوصلق (*) قصة قصيرة للكاتبة الروسية المعاصرة سفيتلانا فاسيلينكو

    الدكتور تحسين رزاق عزيز كنا نحن طلائع مدينة بارغورورد العسكرية نخرج في الربيع إلى البرية لنملأ جحور السوصلق بالماء لكي…

    أكمل القراءة »
  • قمر واحدٌ لا يكفي

    الشاعرة لبنى ياسين في مكان كهذا, أطرافه متخمة بأسمال موت مكابر، يغدو انكفاء المرء إلى داخله الحل الوحيد لكي يبقى…

    أكمل القراءة »
  • أنثى بثوب… أسود غير محتشم

    عبد الجبار الحمدي صاح عليها… هيه أنت هناك!؟ بعد أن ابطأ من حركة السيارة التي يقودها حتى جانب الرصيف الذي…

    أكمل القراءة »
  • أتسلق نفسي…

    عبد الجبار الحمدي لا أنخرط ولا أتماشى أبدا بين العامة من الناس… فالكابوس الذي أعيش اراه اشد قربا من تلك…

    أكمل القراءة »
  • مواءمة

    لطيف عبد سالم مذاتَ لَيْلَةٍ مُطَيْرة في مطلع العقد الثامن من القرن الماضي، إستفاق مِنْ شروده عَلَى صوت صغيرته المدللة،…

    أكمل القراءة »
  • آخر اعترافات شهرزاد

    الشاعرة لبنى ياسين أستعيذ بالحكاية منك، أنت أجمل أوجاعي وأبهاها، غربتي التي تقتات من وريد ظمئي، رعشة الليل التي تجثم…

    أكمل القراءة »
  • زعبول…

    عبد الجبار الحمدي تلد حكايتي… فجأة ودون مقدمات حكمت المحكمة بإدخالي مستشفى الأمراض النفسية دون أن تسمع دفاعِ، حتى المحامي…

    أكمل القراءة »
  • يركن ظنه…

    عبد الجبار الحمدي بعيدا يركن ظنه الذي اعتاد ان يسير ممشوق القوام مفتول العضلات، خاصة متى ما شاهد ما لا…

    أكمل القراءة »
  • الظلال الأبيض…

    عبد الجبار الحمدي تغتسل أقدامه بحرارة الرمال السائبة التي يمشي عليها… لم يعد يبالي بأنه بات وديعة لسياسات عاهرة، أخفت…

    أكمل القراءة »
  • عدالة السامري..

    عبد الجبار الحمدي لا يمكن للعدالة العمياء أن تمسك بميزانها بمستوى واحدمحكم مثل صاحب العدل وإلا ما كان هناك عقاب وثوابدنيوي قبل أن يكون في الآخرة.. فطر الإنسان على الخطيئةوَ وُسِمَ كي يكون خطاءا يطلب الغفران من الرب الدنيوي قبلالخالق، فعقوبة المخلوق بفهمه أقسى من عقوبة الخالقكونها تنهي حياته التي يراها أجمل ما تكون وإن كانت فيمواخير دنيا.. فالأشياء المستهلكة للمرة الواحدة سهلالتخلص منها دون أن نأخذ عبرة عنها بأن الحياة أيضا هياستهلاك لمرة واحدة ثم يأتي من يتخلص منا بسبب ينهيالحياة من على وجهة الأرض سواء بأسباب طبيعية او غيرطبيعية… إلتفتت المطرقة الى العدالة وقالت: عادة ما نتشاطر الحوار بودية، نخفي وراءه غرض ما.. فمنيُكًذب حقيقة قولي فليجهز على كل المنافع التي حصلعليها بحوارت ودية.. كي يجد نفسه عاريا دون أن يكسيه مايؤمن به حقيقة بأن الحوار هو نفس خوار العجل الذي صنعالسامري لكن بصيغة غير ذهبية.. اعتادها الناس ان تكونواجهة لمآرب أخرى كعصا موسى في زمن دعى للباطل أن يسود على الحق عكس الرسالة المحمدية فقط كي نحييالموتى من الطواغيت ليسمو الفساد إكليل غار نصلب بهالمسيح بحجة تنصيبه ربا خالدا دنيويا يعيث من يُمثلهوالأنبياء في الأرض فسادا كما في جميع الرسالات… نقارع المظلوم بشتى الوسائل كي نميت شعوره بقيمة نفسهثم نجهض من بطنه ما يحمله من وليد يظنه أملا في القادممن الحياة… فالأرض خلقها الله ليست للضعفاء بل للأقوياءذاك ما دلت عليه السير القديمة وجميع الرسالات، فآدم حمل وزر…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى

This site is protected by wp-copyrightpro.com