لطيف عبد سالم العكيلي

  • يناير- 2020 -
    31 يناير
    صدر حديثا

    إصدار جديد للباحث والكاتب لطيف عبد سالم في مجال الشِّعر الغنائيّ

    صدر في بغداد كتاب جديد للباحث والكاتب لطيف عبد سالم وسمه بـ: (كاظم عبد الجبار.. شاعرٌ غنائيّ توارى منسياً في…

    أكمل القراءة »
  • 10 يناير
    ثقافة

    قراءة نقدية في رواية (صبريانا) للأديبة فضيلة مسعي لطيف عبد سالم

    الأديبَّة الزميلة فضيلة مسعي، أهدتني مشكورة قبل أيام عدة نسخة من روايتِها الموسومة (صبريانا) التي صدرت طبعتها الأولى بواقع (320)…

    أكمل القراءة »
  • أكتوبر- 2019 -
    4 أكتوبر
    مقالات

    خطورة المنتجات البلاستيكية على البيئة والإنسان

    ولعلَّ السبب في زيادة تطبيقات صناعة البلاستيك هو امتلاكها جملة من الخواص المميزة، فضلاً عن سهولة التعامل معها صناعياً وتجارياً.…

    أكمل القراءة »
  • أغسطس- 2019 -
    22 أغسطس
    مقالات

    مساهمة التقنيات الحديثة في تهديد الاستقرار الأسري

    لطيف عبد سالم أظهرت البيانات الصادرة عن إدارتي مجلس القضاء الأعلى ومفوضية حقوق الإنسان زيادة مخيفة بمعدل حالات الطلاق في…

    أكمل القراءة »
  • يوليو- 2019 -
    31 يوليو
    مقالات

    تجليات الحب والجمال في ديوان ترانيم الفتى البغدادي للشاعر غزوان علي ناصر.. قراءة نقدية

    لطيف عبد سالم من المعلوم أنَّ الحبَ كحالة إنسانية سامية، وما يكتنفه من لواعج العشق وصور الجمال، شكل على مدى…

    أكمل القراءة »
  • 29 يوليو
    مقالات

    تجارب واعدة في مسار الانتقال نحو الطاقة المتجددة

    الطاقة المتجددة

    أكمل القراءة »
  • 6 يوليو
    قصة

    مواءمة

    لطيف عبد سالم مذاتَ لَيْلَةٍ مُطَيْرة في مطلع العقد الثامن من القرن الماضي، إستفاق مِنْ شروده عَلَى صوت صغيرته المدللة،…

    أكمل القراءة »
  • مايو- 2019 -
    28 مايو
    مقالات

    مشكلات مزمنة يعانيها الإقتصاد العراقي

    لطيف عبد سالم ليس بالأمر المفاجئ القول إنَّ الاقتصادَ العراقي يُعَدّ من الاقتصاداتالواعدة التي تعرضت لحالاتٍ من التدهور في مراحلٍ عدة، فضلاً عماصاحب ذلك من تعثرٍ في المساعي الرامية إلى تنميته. ويمكن الجزمبأنَّ السببَ الرئيس في ذلك يعود في واقعه الموضوعي إلى جملة منالعوامل الموضوعية التي تركت في أرجائه ندبات سلبية عميقة الأثر،مع العرض أنَّ أغلبَ تلك العوامل متأتٍ من تداعيات الحروب، وسوءالإدارة، وما ظهر من السياسات المرتجلة، بالإضافة إلى انتشار ظاهرةالفساد بشكلٍ مخيف.  من المعلوم أنَّ الاقتصادَ العراقي شهد تحولات في نظامه واتجاهاتهوأدائه منذ مطلع العقد الخامس من القرن الماضي وحتى يومنا هذا،فضلاً عن تعرضِه إلى صدماتٍ عنيفة بفعل رؤى القيادات السياسيةالَّتِي ترتب عليها إقحامِه في ظروفٍ معقدة أفضتْ إلى زعزعة استقرارهوفقدانه فرص التطوير المفترضة. ولعلّ أبرز هذه المحطات هو الحروبالعبثية، والتي بدأت بحرب الخليج الأولى التي دامت ثماني سنوات،وتسببتْ في استنزاف نسبة عالية جداً من الاحتياطيات الأجنبية التياستخدمت من أجل تمويل الإنفاق الحربي، إلى جانب كارثية آثار هذاالتوجه الذي كان في مقدمة نتائجه المأساوية ما حصل من تشوه فيبنية البلاد التحتية، وتراجع إنتاجية قطاعات البلاد الرئيسة، إذ وصلتْقيمة الإضرار حينئذ إلى نحو (453) مليار دولار أمريكي بحسبالبيانات الحكومية. حين أطلَ عقد التسعينيات من القرن المنصرم على المجتمع البشري،كان الاقتصاد العراقي وهو لم يتعافَ بعد على موعدٍ مع التداعياتالسلبية لمجريات حرب الخليج الثانية، والتي سبقت التحضيرات لهافرض المجتمع الدولي عقوبات اقتصادية قاسية تمثلت بحصارٍاقتصادي جائر، أفضى إلى دخول البلاد بعزلةٍ دولية وإقليمية دامتلأكثرِ من عقدٍ من الزمان، بالإضافة إلى جسامة التعويضات الماليةالتي تحملها العراق، والتي قدرت خسائرها بما يقرب من (200) ملياردولار أمريكي بالاستناد إلى الوثائق الدولية. من المهم الإشارة في هذا السياق إلى أنَّ الاقتصادَ العراقي يعاني اليوم من كونه أسير العديد من العوامل المقيدة لمحاولات تطويره، إذ ماتزال قِطاعات البلاد الرئيسة تعيش التراجع والتشتت، وتعتمد علىمختلفِ دول العالم، فضلاً عن المحيط الإقليمي بمهمة تغطية حاجاتالسوق المحلي، فلا ريب أنَّ العراقَ أصبح في مقدمة البلدان المستهلكةلبضائعٍ وسلع ضرورية أو غير ضرورية من خارجِ البلاد، على الرغممن أنَّ البياناتَ الرسمية تشير إلى استنزافه ما يزيد عن ( 500 ) مليار دولار في المدة الماضية.   تتجسد المشكلات الكبيرة التي تواجه الاقتصاد العراقي في عالم اليومبمجموعةٍ من العوامل الموضوعية التي من أهمها ارتفاعِ حجم المديونيةالخارجية، تباطؤ معدلات النمو، تراجع إنتاجية قطاعي الزراعةوالصناعة، القوانين القديمة المعرقلة لإنضاج البيئة الاستثمارية والاعتماد على الاستيراد الخارجي بنسبةٍ عالية في ظل تفاقم ظاهرةالفساد الإداري والمالي التي أفضت إلى انهيار القطاع الخاص.

    أكمل القراءة »
  • 17 مايو
    مقالات

    مدخل لبحث هِجْرَةُ الأدمغة العربية

    تكتسب ظاهرةَ نزيف العقول العربية يوماً بعد يوم، أهمية مضاعفة فيظل تفاقم العديد من موجبات حضورها، فلا عجب من تزايد أعدادالكفاءات العلمية العربية المهاجرة، والتي من شأنها القيام بدورٍ مؤثرفي توجيه إدارات مختلف القِطاعات في بلدانها، فضلاً عن المساهمةبشكلٍ فاعل في دعمِ برامج التنمية الإقتصادية والإجتماعيةوالسياسية، وتعزيز مهمة تمكين مؤسساتها وتطوير قدراتها في كافةالمجالات، إذ لا نبعد عن الصوابِ إذا قلنا إنَّ المجتمعاتَ العربية ماتزال بأمس الحاجة لخبرات العلماء في مختلف فروع العلم، ومؤهلاتالمتخصصين في مجالات الحياة كافة.       تُعَدّ البلدان العربية في طليعة البلدان التي تعاني من سلبيةِ آثارهِجْرَة المهندسين والأطباء وعلماء الذرة والفضاء، إلى جانب غيرهم منالكفاءاتِ العلمية التي تُعَدّ من أفضل الخبرات على المستوى العالمي. وفي هذا السياق كشفت نتائج بعض الدراسات التي قامت بها جامعةالدول العربية ومنظمة اليونسكو والبنك الدولي، أنَّ هِجْرَةَ الأدمغة منالبلدان العربية تشكل نسبة عالية تصل إلى ثلث إجمالي هِجْرَة أدمغةالبلدان النامية، فضلاً عن هِجْرَة نحو  (50%) من الأطباء، و(23%) من المهندسين، و(15%) من مجموع الكفاءات العربية المتخرجة منالجامعات العربية إلى أوروبا والولايات المتحِدة وكندا. ويضاف إلىذلك ما أظهرته بعض الدراسات المعتمدة من أنَّ قرابة (54%) منالطلاب العرب الذين يدرسون في الخارج، لا يعودون إلى بلدانهم!.   لا ريب أنَّ الظاهرةَ المذكورة تُعَدّ بوصفها أحد أبرز المشكلات التيتعانيها القيادات الإدارية في البلدان العربية، إذ أفضت هِجْرَة الكوادرالوطنية خارج أوطانها إلى التأثير سلباً على تطور إقتصادات بلدانهاالتي يعاني أغلبها تردياً في الناتج المحلي الإجمالي، وتراجعاً فيمؤشر النمو. كذلك ساهم تصاعد وتيرة الهِجْرَة في المنطقة العربية بإعاقةِ ما متاح من فرصِ التنمية والتطوُّر، فضلاً عما أفرزته منتبعاتٍ سلبية على مستقبل التنمية في تلك المجتمعات. ويضاف إلى…

    أكمل القراءة »
  • 6 مايو
    مقالات

    حين يموت الضمير!

    من نافلة القول إنَّ القيمَ الصادقة تُعَدّ من أهم الركائز الأساسية التيتُبنى عليها المجتمعات البشرية، بوصفها مجموعة المعايير التي تحققالاطمئنان للحاجات الإنسانية التي من شأنها المساهمة في الحفاظعلى سلامة المجتمع واستقراره.  وفي هذا السياق يشير بعض الباحثينإلى أنَّ مصيبةً الإنسان العظمى تتحقق في موته وهو حي بسبب موتضميره، فالضمير على وفق هذا التحديد كالإنسان إما حي أو ميت،فيما يؤكد آخرون أنَّ الضميرَ الحي هو الضمير الذي يتمتع بقدر كبيرمن الحرية من صاحبه، فحينما يموت الضمير تغفو العقول في بركآسنة، ما يعني امتلاك هذا النوع من البشر القدرة على فعل كل مايخالف المبادئ الإنسانية؛ لانَّ الضميرَ يعني وعي الفرد بتوافق مايقوم به من عمل أو تعارضه مع المعايير الناظمة لمنظومة القيمالإنسانية النبيلة. ولا ريب أنَّ كل الأزمات والويلات والمحن والمصائبالتي شهدتها المجتمعات الإنسانية – وما تزال تعيشها – تفرعت عنالأزمة الأم المتمثلة بأزمة الضمير الإنساني. تشهدُ الكثير من بلدان العالم ازدهاراً في صناعة المنتجات الطبيةالعلاجية المغشوشة بعملياتٍ صناعية واسعة النطاق أو عمليات صغيرةتجري في الخفاء، حتى بات من غير الممكن وجود بلد لم تمسه تلكالمشكلة. ويمكن الجزم بأنَّ سهولةَ الحصول على المتطلبات التقنيةالخاصة بصنع الأدوية المغشوشة ومثيلاتها من أنواع العقاقير غيرفاعلة التأثير كالأفران والمعدات التخصصية والآت إنتاج الأقراصومواد التغليف وغيرها من المكونات يُعَدّ من بين أهم العوامل المساهمةفي انتعاش المصانع السرية لهذه التجارة التي تشكل انتهاكاً جسيماًلمبادئ القانون الإنساني الدولي ولوائح حقوق الإنسان، إذ تعكس هذهالشوائب السلوكية التي أضحت سمة المفسدين في الأرض بهذاالعصر اختلالاً هائلاً في الموازين الضابطة للسلوك البشري، والتيمردها بشكلٍ رئيس إلى موت الضمير الإنساني. لعلَّ المذهل في أمر هذه المشكلة التي تفشت في مجتمعنا بشكلٍ مثيرللحيرة والقلق هو صعوبة كشف حقيقة تلك الأدوية بفعل الدقة المعتمدةفي إخراجها، إذ تبدو في أغلب الأحيان مصممة بشكلٍ مطابق منناحية الشكل للمنتج الطبي العلاجي الأصلي. ويضاف إلى ذلك الدورالكبير لمافيا التجارة المحرمة دولياً، والتي تمتلك العديد من آلياتتسويق الأدوية المزورة إلى مختلف بلدان العالم، وبخاصة المتخلفة أوالتي تعاني صراعات أو مشكلات في طريقة الإدارة، إذ توسعتأذرعها التجارية ووصلت إلى درجةٍ غير معقولة بعد أن شملت منتدياتالمستهلكين والأعمال التجارية. كذلك أفضت ثقافة التشخيص الذاتيللحالات المرضية والتحديد الذاتي لوصفات علاجها إلى إلزام مصنعيالعلاجات الطبية المغشوشة ونظيراتها متدنية النوعية – التي قد تتسببفي حالات وفيات – بإقامة ما لا يحصى من مواقع الشبكة الدولية،فضلاً عن استثمار قنوات التواصل الاجتماعي وتوظيفها في مهمةالترويج لمنتجاتها الفاسدة أو بضائعها التالفة، بالإضافة إلى سهولةتوزيعها في ظل ضعف الإجراءات الرقابية.

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى

This site is protected by wp-copyrightpro.com